
النّعش المضطرب…! زيرڤان أوسى
اللغات، والحريات، تندبان الحدود، بدءاً من حدود الدول إلى حدود الأحلام، هل ثمة أصوات لم تحاك بإبرة المنافي البعيدة؟ لنحمل نعشاً، لم نعد نتخيله سيكون بهذا الثقل الأيدولوجي، النعش المضطرب. تلك مراثي الحدود بنزعة الحدود ذاتها. يقول إميل سيوران في…